أثر ترك الصلاة عمدًا تهاونًا وكسلاً -دراسةٌ فقهيةٌ-

الملخص

إن هذا البحث بعنوان أثر ترك الصلاة عمداً تهاوناً وكسلاً والذي يتعلق بأول فريضة بعد الإخلاص، فلها المنزلة العلية، والرتبة السنية، وهي ركن لا يسقط بحال، ولما رأيت الحاجة داعية إلى بيانه حكمه ومسيس الأمر إلى كشف أحكامه، لا سيما وقد ظهرت بعض التطبيقات العملية التي التبست على بعض الناس أحكامها، وامتنع بعض الأئمة عن الصلاة على الميت ممن التبس حاله، فجاء هذا البحث ليبين أقوال الفقهاء في هذه المسألة المهمة ويبين أثر ترك الصلاة عمداً تهاوناً وكسلاً.


وقد جاءت مادة هذا البحث في مقدمة: وفيها عرض لأهمية موضوع البحث، ومشكلته، وأهدافه، والدراسات السابقة، ومنهج البحث، وتقسيم خطته.


االتمهيد : مكانة الصلاة في الإسلام.


المبحث الأول: حكم تارك الصلاة.


المبحث الثاني: الآثار المترتبة على تارك الصلاة.


الخاتمة: وستتضمن أهم النتائج التي تم التوصل إليها.

الكلمات المفتاحية:

الصلاة – تارك الصلاة – الكفر
حقوق النشر ومعلومات الترخيص غير متوفرة
حقوق النشر ومعلومات الترخيص غير متوفرة
السير الذاتية للمؤلف غير متوفر.