التصوير القرآني للهوى  

يهدف هذا البحث إىل تتبع موارد )كلمة هللا( و )كالمه( و )كلماته( يف القرآن، والنظر يفكالم املفسرين الذي حَّددوا به املراد منها يف سياقاهتا املختلفة، ومقارنته مبا ذكره أصحاب كتب الوجوه والنظائر، وحترير القول يف م عناها الذي يراد منها يف كل مورد ا حياول اإلحاطة مبا ً م إحدى مفردات القرآن اليت جاءت يف مواضع متعددة وبصيغ خمتلفة فهم ْ َه ؛ من أجل الوصول إىل فـ ٍ حتتمله من على وجه التدقيق والتحقيق معان للتمييز بني معانيها احلقيقية واجملازية. وقد اتبعت منهج االستقراء والتحليل واملوازنة. وكان من أبرز نتائج ها: وضع تعريف للوجوه والنظائر ابعتباره ا يطلق ً لقب من علوم القرآن ّ على عل ووج ود ٍم مستقل تقصري لدى بعض كتب الوجوه والنظائر يف إحصاء الوجوه، و يف استقصاء املوارد، و مت يف الدراسة إحصاء ) 34 ا يف ً ( مورد القرآن هلذه األلفاظ، وحترير )11 ا من املعاين ً ( وجه هلا. وكان من أبرز توصياهتا: إعادة النظر فيما كتب أصحاب الوجوه والنظائر ا ً ا وحترير ً متحيص ل ِ ع ُ ع األلفاظ القرآنية اليت ج َ ْضع دارسة ََتْم َ ، وكذلك و ن آايت القرآن ِ ٌض م من وجوهها بع و كذلك إعادة دراسة ً موضوعية للكشف عن مناسبات إضافتها أو إسنادها إىل هذه األلفاظ دراسة لفظ اجلاللة أو إىل الرب و القيام مبثل هذه الدراسات اليت تتتبع لفظة من ألفاظ القرآن للموازنة بني كالم أصحاب الوجوه والنظائر فيها، واستدراك ما فاهتم من كتب التفسري.

هـاا البثـا الـاع بعنوان: داإل اإلالـــــــرـالق املتعلقـة قروا للر ا ن يف القرآن الرر ، ايـه داإل اإلالـرالق، أو الشـبااق املتعلقة لراجلن ا ن يف القرآن الرر ، ود اسـة ذلة د اسـة قليلية مقا كة، ول الـة أن لة الشـبااق قام عل سـوا الفام، أو عل فسـ اق جاكب الصـوا،، ل سـتند عل أدلة كقلية أو عقلية، أو سـتند عل أدلة لتف إلياا ُ إل أهنا أدلة ظنية الثبوق، أو ظنية الدللة، عا ض احلقائر العلمية اال ي

تناول الباح ُث مها دراسة ُ ْكر ِ املراد ابألايم )املعدودات( واألايم )املعلومات( الوارد ذ يف سياق آايت ً أحكام احلج يف القرآن الكري يف ً وخلفا ، وأقوال املفسرين والفقهاء سلفا ذلك، كما أورد أقوا ل الفقهاء يف ً على االختالف يف املراد ابألايم )املعلومات(، مبينا ً كل قو ل حتديد أايم حنر اهلدااي واألضاحي؛ بناء حجة ً أن املراد ابألايم )املعدودات(: أايم التشريق الثالثة، واألايم وأدلته، مث انقش األقوال واألدلة، مرجحا )املعلومات(: يوم الن وقوع اهلدااي واألضاحي يف اليوم الثالث ً جواز حر وأايم التشريق الثالثة بعده، ومرجحا عشر من ذي احلجة. ُ م ْ ً يف كل ذلك أد وِردا لة الرتجيح، و عل ته، وفق قواعد الرتجيح املعتربة عند علماء التفسري واألصول أمهية ً ، ومربزا داللة السياق والقرائن يف الرتجيح

احلمد هلل وحده والصالة والسالم على من ال نيب بعده ...........وبعد يســــتعر هذا البحث منهج النســــو يف تقدي مقاربة تفســــ ية للقرآن الكري من خالل إعادة قراءة النص القرآين من منظور نســـو أحاد ، متأثرا ابلتأويل الغريب العلماين للكتاب املقدس الرافض لتعاليم الكنيســـة اجملحفة حلق املرأة وعدم اعتبار بشريتها ولعل أشـــهر من قدم مقاربة نســـوية لتفســـ القرآن الكري هي األمريكية املنتســـبة لإلســـالم: آمنة ودود يف كتاهبا :) القرآن واملرأة( وقد جعلته عينة الدراسة لشهرته ومرجعيته يف أوساط النسو واملقصـــود من هذا البحث صـــيانة كتاب وية ملعاين سـ ـ ـ هللا من عبث النسـ ـ ـو من خالل الكشـ ـ ـت عن معان التحريت الن القرآن الكري ومناهجه، وإبراز جوانب اخللل فيه، يف مقابلة املنهج العلمي يف تفســــ كتاب هللا -عز وجل- الذ ســــار عليه علماء األمة من عصر الصحابة إىل يومنا هذا ، وقد قسمته إىل: متهيد: تناولت فيه مفهوم النسوية يف معاجم اللغة واملراد به يف هذا العصر. ث املبحث األول: ريها. اجلذور التارخيية للحركة النسوية، وأبرز منظ مث املبحث الثاين: وية للنص القرآين. س معان القراءة الن وختمته ابلنتائج والتوصيا اليت توصلت هلا. اسأل هللا صحة القصد وقبول العمل

حياول البحث أن يكشف عن وجه املناسبة بني اآلايت اليت تذكر فيها الدالئل الكونية والفواصل اليت ختمت هبا هذه اآلايت، ويذكر التخريج األنسب هلا من خالل كالم أئمة التفسري. وقد اختريت اآلايت اليت تتعلق خبلق السماوات واألرض، كمثال للدراسة، وهذه اآلايت هي: اآلايت اليت ختمت بذكر اإلميان ، و اآلايت اليت ختمت بذكر اليقني ، و اآلايت اليت ختمت بذكر أولو األلباب ، و اآلايت اليت ختمت بذكر العقل، و اآلايت اليت ختمت بذكر التفكر، و اآلايت اليت ختمت بذكر العلم، و اآلايت اليت ختمت بذكر التقوى. ومن نتائج البحث: أن اختيار الفاصلة يف خامتة اآلايت املدروسة كلها هو العتبار داللة السياق. ومن توصيات البحث: دراسة كل اآلايت اليت ورد فيها ذكر الدالئل الكونية خمتومة بفواصل متنوعة، وحماولة ختريج تلك الفواصل القرآنية مع مراعاة داللة السياق.

لَت َ او َ ن َ تـ الباحثة يف هذه الدراسة الرواة الذين قال فيهم اإلمام البخاري عبارة )حديثه ليس ابلقائم( وما شاهبها من مشتقاهتا، م حديثه(. ِ ق ُ مثل قوله: )مل ي ع َ ممن أَطْلَق ا َ َشر راوًي َ ْت ستة ع ج َ َ ْخر ت ْ وقد قامت بذلك من خالل إجراء دراسة استقرائية حتليلية مقارنة، فاس ليهم اإلمام البخاري هذا املصطلح، ودرست ترامجهم، وما قال فيهم األئمة النقاد؛ ملعرفة أحوال هؤالء الرواة، ومقارنة قول البخاري فيهم مع أقوال األئمة. أحاديث هؤالء الرواة اليت ذََكرها البخاري يف سياق عبارته، أو ذََك كما درست رها غريه من األئمة يفكتبهم، مبينني أهنا مما قال فيها البخاري هذا املصطلح. ْت دراسة هذه األحاديث من خالل خترجيها، والنظر يف رواهتا، ومعرفة مواطن اخللل فيها، وما قاله األئمة يف لَ َ او َ ن َ وتـ احلكم بقوله هذا احلكم على ذات الراوي، َ ََن عليها؛ بغرض الوصول إىل تصور واضح ملدلول البخاري يف هذا املصطلح، ومعرفة هل ع عليهم هذا املصطلح يف مرتبة واحدة؟ َ أم حديثه؟ وهلكان الرواة الذين أَطْلَق ن أبرز النتائج اليت ظهرت من خالل الدراسة: ِ وم أن البخاري َ َر أَ ْكثـ ِ من استعمال هذا املصطلح يف اجملاهيل، أو ممن مل ُ يـ ْ ع َ رفوا إال حبديث واحد ، فيدل البخاري مبصطلحه هذا على حاهلم من خالل روايتهم، حيث مل يؤدوها على وجه صحيح. ف إال حبديث واحد، فم َ ر ْ ع ُ عمل هذا املصطلح يف تراجم ثالثة من الصحابة، وكل منهم مل يـ َ كما أن البخاري است راد البخاري بيان أن ذلك اإلسناد الذي انتهى إىل الصحاب - مل يصح.

ابحثة يف مرحلة الدكتوراه يف السنة وعلومها، بكلية الشريعة وأصول الدين، جامعة امللك خالد أبهبا. م ملخص البحث. تناولت يف هذه الدراسة تعقبات اإلمام الناقد أب عبدهللا بن و امل اق يف كتابه املوسوم: بـ )بغية النقاد النقلة، فيما أخل بهكتاب "البيان" وأغفله، أو أمل به فما متمه والكمله(، على شيخه ابن القط م ان الفاسي يف كتابه: بات على عبد احلق ا إإل ّ ّن له بعض التعق ش )بيان الوهم وإليهام(،كما أ إ ب يلي صاحب: )األحكام الوسطى(؛ ألن كل وهم وقع ش فيه عبد احلق ا إإل إ ب لي، ومل ينبه عليه ابن القط ان، فإن ابن ي م اق اين و امل ّ ل وقع فيه، والث ّ ّن األو ا مشرتكا فيه، ابعتبار أ ً اعتربه ومه غفل عن التنبيه عليه، وذلك أل ّن ابن القطّان التزم بتقومي مجيع األوهام الواقعة يفكتاب )األحكام الوسطى(. وكانت هذه الدراسة قائمة على منهج االستقراء والتحليل، والنقد، ولذا قمت ابستقراء عدد من التعقبات اليت م تعقب فيها ابن و امل شيخه ابن القط ان، وتتبعت هذه التعقبات، ومجعتها وصنفتها حسب نوعها، ودرستها دراسة علمية اق وفق منهج احملدثني وقواعدهم يف هذ ا اجملال، حماوال معرفة وجه الصواب فيها، ومن خالل هذه الدراسة ميكن التعرف على م شخصية ابن و امل اق النقدية اليت اتسمت ابألدب اجلم، وسيالن ذهنه عند كل مسألة، وإملامه بطرق احلديث، ابإلضافة إىل معرفة مصادره وأدلته من كتب السنة األصلية، مدى إصابته ودقته يف هذه التعقبات، مما جيعلنا نوسع دائرة االهتمام بعلم التعقبات بني احملدثني على بعضهم لبعض.

احلمد هلل رب العاملني والصالة والسالم على نبينا حممد وعلى آله وصحبه أمجعني أما بعد: فقد تناول هذا البحث نبوة النيب الكرمي يوشــــن بل نون عليه الســــالم، وهبد عما يتعل لا مل املبا ث العقدية ضـــوا نصـــوص الكتاب والســـنة واملصـــادر اإلســـالمية، واشـــتم البحث على: بيان امسه ونســـبه، و أعماله قب النبوة، ونبوته ودالئلها، وفتحه لبيت املقدس. كما ققت هذه الدر اسـة القول جمموعة مل القصـا الت تتعل بنبوتــــــــه، وأبطلت القول برفن النبوة عل موسـى قب موته وجعلها ليوشـن بل نون عليهما السـالم، و قشـت قول القائلني عن يوشـن هو ذو الكف ، وأسـ ل ع تبار وتعاذ أن ع هذا العم خالصا لوجهه الكرمي، و أن ينفن لذا البحث كاتبه وقارئه عنه مسين جميب.

ملخص البحث ً يف علم أصول الفقه، وهو ما يتعلق مبناط احلكم الشرعي ومراتبه، وقد حبثت ذلك عند ً مهما فالبحث يربز موضوعا الغزايل، وعند الشاطيب؛ ملا لألول من تقرير هلذا املصطلح، وملا لآلخر من تطوير له، فكان عنوان البحث "مناط احلكم الشرعي عند الغزايل والشاطيب". ً فشرعت يف مناط احلكم الشرعي عند الغزايل، وبينت أن تنقيح املناط هو أول مصطلحات مراتب حتديد املناط ظ هورا يف كتب الغزايل األصولية. مث بينت مناط احلكم الشرعي عند الشاط يب، وذكرت أن مناط احلكم الشرعي له أمهية خاصة عند ه، من جهة أنه كان احملور الذي مت على أساسه تقسيم االجتهاد عنده على قسمني: اجتهاد ال ينقطع، واجتهاد منقطع، وذكرت أن النظر يف حتقيق املناط يتنوع إىل نوعني: نظر يف حتقيق مناط احلكم يف الدليل، ونظر يف حتقيق مناط احلكم يف الواقعة املراد معرفة حكمها. ً مكانة وتوصلت إىل أن اإلمام الشاطيب – يف مرتبة حتقيق املناط – قد سار على املنهج الذي خطه الغزايل، موضحا ً له، من أن االجتهاد يف حتقيق املناط ضرورة كل شريع ً ما كان قد قرره الغزايل شارحا هذا النوع من أنواع االجتهاد، ومؤكدا ة، إال أن التطوير الذي أجراه الشاطيب هلذا املصطلح يتمثل يف تقسيم االجتهاد يف حتقيق املناط إىل ثالثة أقسام: حتقيق املناط يف ً، وحتقيق املناط اخلاص، مث بينت تقسيم االجتهاد األنواع، وحتقيق املناط عينا عنده على وفق مراتب حتديد املناط.

البحث يرصـد رربة م التاار الفقيية يف دراسـة الفقا اتقـتقبلل التوقعل، وحتاول الدراسـة اسـتقرام معاه ه ا الفقا التوقعل م خالل دراسة كتا : "غياث األمم يف التياث الظلم" إلمام احلرمني اجلويين. ويف ه ا الكتا ال ي اشـتير يلثيايل يفكر إمام احلرمني ريفكاا اسـتشـرا يا بنام على اسـتقرام أللوال واقعا والداث عصـره وما ك ان ريؤول إليـا هـ ه األلوال. توقه ر ـا ا خلو األمـة ع احلكـام واأل مـة، وريوقه خلو األمـة ع العلمـام اجملتيـدي ، وريوقه انقراض الشريعة او بعض ريفاصيليا. ريوقه كل ذلك ولاول معاجلتا وكيفية التصـــــرف راه ه ه القضـــــا الكرب ، واســـــل م خالل ريلك اتعاجلة ما يقـــــمى قا البدا ل الشرعية. وييدف اإلمام يما ييدف إليا م رؤيتا اتقــــتقبلية إأل غياث األمة وانتشــــاما م غياهب الظلم، وإنقاذها م وهاد الواقه ولفره، وطرح البدا ل واحللول اليت ريقعفيا، وختفف م وطأة آاثر اهنيار القلطات العلمية والقياسية. منهج البحث: اتنيج االستقرا ل الوصفل، والتحليلل. أهم النتائج: أتسـيل إمام احلرمني لنظرية يف التوقعات اتقـتقبلية، و قدم ريوقعاريا مصـحوبة يلتصـوير والتكييف بعيدا ع اايال الفقيل، عول يف معاجلة ريوقعاريا على مقاصد الشريعة وبىن علييا كثاا م األلكام، لاول اإلمام بنام ريوقعاريا على القطه واليقني. أهم التوصييييا : اوصـــل بتعميق الدراســـة لتوقعات إمام احلرمني،واســـتقرام وقه مقـــا ل الفقا اال كابـــل اتتنايرة م كتب ات اهب الفقيية اتختلفة، وإنشام مراكز للدراسات اتقتقبلية.

احلمد هلل رب العاملني وصـــلس م وســـلم علس بيلا ومدب وأله وصــببه مجعني، ومن يبعهم دحنــاب د: يوم الدين، ما عد فيأيت هذا الببث علواب حقيقة دليل اإلمجاع ورد شـــبهات املعاصـــرين حوله، يف مقدمة، و متهيد، و مببثني، وخامتة. ويهدف د: ياب حقيقة دليل اإلمجاع علد األصـــوليني، و رد شـــبهات املعاصـــرين حوله، وقد ايبعت امللهج االســـتقراحل التبليلل، جبمع شـــبه املعاصـــرين، وبليلها ويرييبها بت علاوين األصـــوليني لينـــهل يا ا والرد عليها، وكاب من هم تاحجه ياب ب اإلمجاع دليل شــرعل عملل يوار ته األمة، و ب الشــبه املثارو حوله ف يفهم كالم األصــوليني علس ســياقه، ود ا يت دعاب جديدو دعو يفعيل دليل اإلمجاع. ومن هم يوصــــيايه يتبع شــــبهات املعاصــــرين حوش صــــوش الفقه، خاصــــة الشــــبهات ال ي ي عليها احنرافات يؤدي د: يغيري القواعد األصــولية املتعارف عليها علد األصــوليني. ودراســة جهود األصــوليني يف ــبط املصــتلبات األصولية ومعرفة مقاصدهم فيها، فهذا من عظم سباب رد الشبهات.

ملخص البحث: يتناول هذا ه تاب : اإل صـ ـ ـا ه معر ة ا ِّوف ا د ر ا البحث مصـ ـ ـمللم )ابعمول ب ( وما ه معناا عند اإلمام الـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـم راسة، وأهم التَّوصيات دِّ م من اخلِّال ، وقد جاء ه متهيد يشرح مفردات العنوان، يتبع مبحثان، وخامتة رصدت أبرز تائج ال اجِّ ِّ الر . كان اببحث األَّول: ه ذ ر مواضع مصملل ب( ومراد ات ، وحترير معناا ا ذه ا م )ابعمول ب ه الـم . ل( ومراد ات ، وحترير معناا ا م ا واببحث الثَّاين: ه ذ ر مواضع مصمللم )علي الع . ت، وأر عهـا ِّ تـب اننـابلـة ابعتمـد ، وأ ـاهـا منزلـة د من أهم ا ا عـ ا ا بكتـاا اإل صـ ـ ـ ـ ـ ـ ـا الـَّذف يـ ت قـ ِّ ت وتظهر أمهيـة هـذا البحـث ه و ـ متعل قيمـة علمية. اب( وما ه معنااا بيان أ َّن تلس ابسائل عليها ال ذه ا طصمللم )ابعمول ب ه الـ ـم ا ِّوف ا د ر ا ومن أهم تائج البحث: أ َّن مقصود الـ ـم عمل ه ل( وما ه معنااا بيان أ َّن تلس ابسـ ـائل قد ا م ا مذهب اننابلة بغض النظر عن ابذاهب األخرى. ومقصـ ـودا طصـ ـمللم )علي الع جرى عليها عمل َّة النَّاس ه عصرا ومصرا، بغض النَّظر عن مذاهبهم ومشا . ِّرهبم الفقهي راسة. دِّ ابجلمع وال ا ِّوف ا د ر ا َّما التوصيات من أمهها: التوصية بتناول ابصمللحات األخرى الوارد ه تاا اإل صا للـم و